يوما ما سأتوقف عن الافراط وعن التدخين.
– ستتوقف عن الافراط ? أم عن التدخين ?
سأتوقف عن التدخين وعن الافراط بالأمل… وحينها!!!
– حينها ماذا ?
ادفنوني قرب والدي
النازح … يرفع ايده
سكن في البناء الذي اسكن في شقة فيه حوالي 10 عائلات نازحين في اربع شقق.
وكل عيله عندها (تكديس) اولاد. مفرخة نظامية.
ليست المشكله في التدبيك ولا المشكله الأصوات الغريبة العالية ولا جر الاشياء فوق راسك ولا لعب كرة القدم ….ليلا نهارا. المشكله ان العفاريت الصغار كله مطرب وكله بيغني !!!!! ونشاااااااااااااز.
لك يابخش الفن انت وياه : لك 99,99 % من مطربي حلب بيحسبوا حساب لما بيغنوا قدامي.
قدامنا جلطة والله العليم
هق ابيل
إنما المؤمنون إخوة. أول أخوين في (التاريخ)، اختلفا فاقتتلا فمات أحدهما قتلا ومات الآخر حياة.
اصل المشكلة
أصل المشكلة ان الشرير ايضا….. قادر على انتاج حيوانات منوية!
الام
كل الامهات اللواتي اعرفهن ، قمة بالجمال.
توقف … واستراحة
متى صارت سوريا اكبر مما وممن تضمه. لنا عودة
متى عرفنا وتيقنا ، اننا كأفراد اقل شأنا من المجموع. لنا عودة.
واننا اقصر عمرا من عمر تراب سوريا، وان سوريا هي التي تنبت وتربي وترعى، وايضا بالنهاية تدفننا جميعا. لنا عودة.
تعبت والله تعبت ومثلي كثر من ثقافة التخوين والاستصغار والتسفيه والتحقير والتكفير، التي نمارسها على بعضنا وبدون تقية.
وأن لا أحد يملك منفردا كل الحقيقة ولا كل الحق ولا كل الجمال ولا كل الصدق ولا كل العلم ولا كل الفن.
لا احد يملك سوريا لا أثنية ولا قومية ولا جماعة دينية ولا عرقية.
كلنا نملك سوريا وكلنا تمتلكنا هي. عندما تصبح البلد ملكا للجميع، لنا عودة
ع السريع
كأن الحياة تدور حولنا . وكأنا بتنا على مقاعد المتفرجين.
ارض بلادي اللي انسقت بالدم. لابد، ما يوم الفرح ، تطرح.
دعنا نلتقي فلا مسافة كبيره ولا فرق بين من يعيش في المتسع، ومن على الهامش.
ثبت ، في الخاصرة، سكين. واستعذبنا الألم. أدمناه، وطلبنا أكثر. ذاك الجسد لم يبقى فيه متسع.
تفرد مرة جديدة
أنا لا أستعير الوجوه ولا ألبس غيري. أنا أنحت أقنعتي ( العديدة ) بنفسي صناعة وطنية شخصية.
مساواه
كل ذكر فيه إنثى ايضا كل أنثى فيها أنثى.
انكحو غيرنا
الحي أبقى من الشعب السوري . لذلك انكحوا غيرنا.