الإستشراق في الموسيقى الكلاسيكية الحديثة

لابد من الإقرار باستئثار أوروبا بالنصيب الأكبر من النشاط الموسيقي الجاد منذ عصر النهضة.
فقد تمكنت كل من ايطاليا وألمانيا مع النمسا من إثبات تفوقها الموسيقي خلال فترات متفاوتة ما بين القرن السادس عشر والتاسع عشر الميلادي. هذا طبعا لا ينفي استمرار النشاط الموسيقي الجاد في مناطق اخرى من العالم القديم كالبلدان العربية والهند والصين وغيرها, لكن عصور الازدهار لهذه الموسيقات كانت قد ولت منذ قرون.
متابعة القراءة “الإستشراق في الموسيقى الكلاسيكية الحديثة”

التذوق والفهم

الموسيقى التي أبدعتها الشعوب المختلفة لا تخلو من نقاط تشابه، و نقاط التشابه هذه لا تلفت انتباهنا لأنها ليست علامات مميزة (بكسر الياء المشددة) إذ أنت لا تعرف الناس مما يشتركون فيه مع غيرهم و إنما تعرفهم مما يميزهم من سواهم.
متابعة القراءة “التذوق والفهم”

السوناتا

ترتبط السوناته في أذهان جماهير الموسيقى بالشكل الذي وصلت إليه، في مؤلفات عظماء الكلاسيكية في النصف الثاني من القرن الثامن عشر، وعلى رأسهم هايدن وموتسارت وبيتهوفن.. فقد كتب كل من هؤلاء العباقرة عددا كبيرا من روائع التراث الموسيقي في قالب السوناته، وأيضا تحت اسم “سوناته” إلا أن هذا القالب العظيم قد مر بتاريخ طويل من التطور حتى وصل إلى الشكل الذي يرتبط في أذهاننا.
متابعة القراءة “السوناتا”

الموسيقى الالكترونية

هي الموسيقى التي يتم استنباط أو توليد الصوت الموسيقى فيها الكترونياً.
وهى تختلف عن الموسيقى المصنوعة في أن الخامة الصوتية فيها عبارة عن أصوات إلكترونية تتراوح ذبذباتها من 50 :15000 ذبذبة/ ثانية ،
كما تتشابه معها في طرق المعالجة الآلية السابق شرحها.
متابعة القراءة “الموسيقى الالكترونية”

الموسيقى السودانية

الدكتور جعفر طه حمزة من المهتمين بالبحث في جذور الثقافة السودانية‚ والمطلعين على المراجع الأساسية التي تضيء هذه الثقافة‚ وتكشف عن المكون الاجتماعي والثقافي والجمالي الذي أسهم في بلورتها‚ وهو يعرض هنا لثلاثة من هذه المراجع الأول عن الموسيقى السودانية تاريخ‚ تراث‚ هوية‚ نقد للأستاذ المرحوم جمعة جابر والثاني عن اللغة المروية لبروفيسور عبد القادر محمود عبد الله والثالث عن العربية في السودان لبروفيسور عبد الله عبد الرحمن الضرير
متابعة القراءة “الموسيقى السودانية”

الموسيقى العربية وعبثية التجديد في غياب القواعد

مما لا شك فيه أننا نمتلك إرثاً تاريخياً موسيقياً حقيقي الوجود، يمتلك أبعاده الجمالية والفلسفية، ويتمتع بقدرة هائلة على الفعل والتأثير وقد ظهرت هذه المقدرة في وضوح البصمات الشرقية والغربية في الكثير من المؤلفات العالمية، كما أننا نمتلك الإرث النظري التاريخي الذي يمكن أن يشكل أساسا للتطوير وإعادة الخلق والبناء،
متابعة القراءة “الموسيقى العربية وعبثية التجديد في غياب القواعد”

جميل بشير

jameel.basheer.jpgولد الفنان جميل بشير في مدينة الموصل 1921 و تعلم العود منذ صغره حيث كان والده يعزف على آلة العود إلى جانب كونه صانعا لها . و عند تأسيس معهد الموسيقى سنة 1936 كان الفنان جميل بشير ضمن الدوره الأولى حيث درس العود على يد المعلم الكبير المرحوم الشريف محيي الدين حيدر و كان في نفس الوقت يدرس آلة الكمان على يد الموسيقار سانودو آلبو و قد كان متميزا في كلا الآلتين .
تخرج عام 1943 من قسم العود و عام 1946 من قسم الكمان و بدرجة إمتياز و تعين في المعهد سنة 1943 لتدريس آلة العود و مساعدا لتدريس الكمان و هو في الصفوف المنتهية حيث قام بتدريس الكمان الشرقي و قد شغل رئاسة قسم الموسيقى و الإنشاد.
متابعة القراءة “جميل بشير”

Pages:  1 2