النقشبندي وبليغ

َمولاي إنّي ببابكَ قَد بَسطتُّ يَدي … مَن لي ألــــــوذُ به إلاك يا سَندي
أقُومُ بالليل والأسحــــــارُ سَاهيةٌ … أدعُو وهَمسُ دعائي بالدُّموُع نَدي
بِنورِ وَجـــهِـــــــكَ إني عَائذٌ وجل … ومن يعُذ بك لن يَشـــقى إلى الأبد
مَهما لَقيتُ من الدُنيا وعَارِضِها … فَأنتَ لي شُغلٌ عمّا يَرى جَســـدي
تَحلو مرارةُ عيشٍ في رضاك، ومَا أُطيقُ سُخطاً على عيشٍ من الرّغَدِ
مَنْ لي سِواك، يَرى قلبي ويسمَعُه كُلّ الخَلائِق ظِلٌّ في يَدِ الصَـمدِ
أدعوكَ ربّي فاغفر زلَّتي كَرماً … اجعَل شَفيعَ دُعائي حُسنَ مُعْتَقدي
وانظُرْ لحالي في خَوفٍ وفي طَمعٍ هَل يَرحمُ العَبدَ بَعْدَ الله من أحد

متابعة القراءة “النقشبندي وبليغ”

القارئ الموسيقار مصطفى إسماعيل

mustafa_ismaeel.jpgلم يدهشني أحد من قراء القرآن العظام بقدر ما أدهشني هذا العملاق.
فلأول مرة يدهشني قارئ للقرآن الكريم من الناحية الموسيقية فهذا الرجل كان بالإضافة لكونه مقرئاً مجيدا كان موسيقياً محترفاً يعرف النغم وموسيقا الكلمة معرفة تامة ويدهشك باختياره لجملة لم تكن لتخطر لك على بال.
متابعة القراءة “القارئ الموسيقار مصطفى إسماعيل”