شديدة اللهجة

إما أن تذهبوا الى جنيف2 … وان تجلسوا و جها لوجه مع ممثلي النظام و تتفقوا على خطوات المرحلة الانتقالية و هدفكم “سوريا دولة مواطنة ديمقراطية حرة ”

أو ارفضوا الذهاب و تفضلوا و عودوا الى الداخل السوري و قودوا المعارضة سياسيا من الداخل على الأقل كونوا مع أقرانكم من المعارضين .

وسواء ذهبتم أو لم تذهبوا تذكروا أن مرجعيتكم هم أهلكم من السوريين الذين يحلمون بغد أفضل.

و كل من يرفض العودة متعللا بأعماله و أشغاله خارج سوريا فليتفضل ويستقيل من الائتلاف و ليتابع اعماله.

ملاحظة هامة : استقالتكم من الائتلاف لاينفي عنكم تصنيفكم كمعارضين ولكنه حتما ينفي عنكم صفة التمثيل.

يارب السترة

جماعة امشي الحيط الحيط وقول يارب الستره
اما آن الآوان لايقاف هذا الوحش عن تدمير ماتبقى من بلادكم؟

الله يرحمك ياسعد الله ونوس

العار ….

كنت اسمع و أقرأ كلمة العار
كلمة أعرف معناها لغويا …. و لكنها كانت مجرد كلمة تقال و تنسى …..
الآن عرفت معنى الكلمة انسانيا … أدركت عمقها حين ناديت بها قائلا :
عار عليكم أيها العالم.

“قمنا بالثورة”

رواية “عزيز نيسين” “قمنا بالثورة” التي قرأتها منذ زمن سحيق. ( منذ نعومة أظفاري )
عدت لقرائتها مرة أخرى واكتشفت ثلاث أمور :

أولا : عزيز نيسين كاتب واحد من أروع وأعظم الروائيين المبدعين في العالم.
ثانيا : اكتشفت الشبه العجيب بين ما كتبه ونعيشه.
ثالثا : اكتشفت أني لم أقرأ الرواية سابقا.

حوار مع زوجتي :

خليني ادخل اتحمم ….
مافي ولا نقطة مي
طيب الدنيا شوب اشعلي المروحة
مافي كهرباء
عطيني الإيباد افتح الفايس
مافي انترنت مقطوع
طيب لكان لأقوم اتصل ببشار الحسن اطمن عليه
التلفون مافيه حراره مقسم الشهباء مهبّط من شهر
طيب بدي البس تيابي واطلع أغير شكل
وين بدك تطلع ؟ الهاون والصواريخ متل المطر امبارح مات شخص وانجرحوا ستة.؟؟؟  اقعد و انقرد.
طيب شلونك انتي؟
مو قلتلك اقعد و انقرد!!!

عبد الرحمن سوار الذهب

شخص مثلك ايها الذهب السوداني

استلم السلطة ووعد بتسليمها لحكومة منتخبة من الشعب … وفعل
و بذلك حافظ على وحدة السودان و جيشه و منجزاته بدون اراقة نقطة دم واحدة
فهمت يا عمر البشير أنت وأمثالك يا حيوان ؟؟؟؟؟

 

مو هيك ؟؟؟؟؟

يذكرني اعلامنا باحتفاله بسقوط مرسي ….. ( عن الكرسي )
بصاحب الكباريه الذي يشعل مذياع الكباريه على اناشيد دينية عندما تعطل الكباريهات ايام المناسبات الدينية.

 

انقلاب عسكرديمقراطي!!!!!!

احلى تعليق ( تلقائي ) قلته في حياتي كان في الثمانينات و كان ردا على شخص سألني عن رأيي بأغنية عبد الوهاب الجديدة آنذاك “من غير ليه”
السؤال بحد ذاته كان نكتة ..؟؟؟
سؤال ملحن و موسيقي صغير عن رأيه بموسيقى عملاق كعبد الوهاب ’ و لكن هذا الأمر كان متداولا بيننا نحن الموسيقيين فكثيرا مالا تعجبنا أغنية لملحن كبير مقارنة مع أعمال أخرى له.
المهم : ردي على الشخص كان باختصار :
متابعة القراءة “انقلاب عسكرديمقراطي!!!!!!”