حوار مع زوجتي :

خليني ادخل اتحمم ….
مافي ولا نقطة مي
طيب الدنيا شوب اشعلي المروحة
مافي كهرباء
عطيني الإيباد افتح الفايس
مافي انترنت مقطوع
طيب لكان لأقوم اتصل ببشار الحسن اطمن عليه
التلفون مافيه حراره مقسم الشهباء مهبّط من شهر
طيب بدي البس تيابي واطلع أغير شكل
وين بدك تطلع ؟ الهاون والصواريخ متل المطر امبارح مات شخص وانجرحوا ستة.؟؟؟  اقعد و انقرد.
طيب شلونك انتي؟
مو قلتلك اقعد و انقرد!!!

عبد الرحمن سوار الذهب

شخص مثلك ايها الذهب السوداني

استلم السلطة ووعد بتسليمها لحكومة منتخبة من الشعب … وفعل
و بذلك حافظ على وحدة السودان و جيشه و منجزاته بدون اراقة نقطة دم واحدة
فهمت يا عمر البشير أنت وأمثالك يا حيوان ؟؟؟؟؟

 

مو هيك ؟؟؟؟؟

يذكرني اعلامنا باحتفاله بسقوط مرسي ….. ( عن الكرسي )
بصاحب الكباريه الذي يشعل مذياع الكباريه على اناشيد دينية عندما تعطل الكباريهات ايام المناسبات الدينية.

 

انقلاب عسكرديمقراطي!!!!!!

احلى تعليق ( تلقائي ) قلته في حياتي كان في الثمانينات و كان ردا على شخص سألني عن رأيي بأغنية عبد الوهاب الجديدة آنذاك “من غير ليه”
السؤال بحد ذاته كان نكتة ..؟؟؟
سؤال ملحن و موسيقي صغير عن رأيه بموسيقى عملاق كعبد الوهاب ’ و لكن هذا الأمر كان متداولا بيننا نحن الموسيقيين فكثيرا مالا تعجبنا أغنية لملحن كبير مقارنة مع أعمال أخرى له.
المهم : ردي على الشخص كان باختصار :
متابعة القراءة “انقلاب عسكرديمقراطي!!!!!!”

رمضانيات

كلما اقترب شهر رمضان اضع يدي على قلبي.

اقول في نفسي : تفضل يا سيدي آتاك “باب الحارة” الجزء الفلاني … “حارة البخشاني” الجزء العلاني … الخ من المهازل التي نراها

و كلما ذكر باب الحارة و ما يشابهه من مسلسلات أحن الى الكبير زكريا تامر ( الكبير جدا ) و رائعته “دمشق الحرائق” و اعود مرغما لقرائتها مثل المخنوق الذي يقاتل كي يحصل على جرعة من هواء نقي.

من المسؤول عن تغيير صورة دمشق القديمة في قلوبنا و تقزيمها واختصارها الى مانراه ؟

شكر خاص :  لباب الحارة لأنه يجبرني على اعادة قراءة زكريا تامر
شكر خاص لحبيبي محمد خير جراح و حبيبي بسام كوسا الذي لولا وجودهما في المسلسلات السورية لكسرت تلفزيونات المنزل

الفاعل …. معروف

عندي حنين للعودة الى ايام مراهقتي الأولى … عندي حنين لقراءة أجاثا كريستي
حيث يحيط الغموض بشخصية المجرم حتى آخر صفحة في الراوية
و خاصة اننا نعيش رواية طويلة تقدر بالسنين … والمجرم معروف من اول صفحة.

 

فكرة …

1 – اعتبارا ان الوقت مناسب و الحاجة ملحة.
2 – و ان كثير من الحقوقيين السوريين متفرغين خارج سوريا وداخلها.
3 – وأن الحديث عن سوريا و معارضة وحوار و اصلاح يكتسح العالم.
4 – وان كثير من المنظمات الحقوقية والانسانية الدولية المحترفة و المهتمة بحقوق الانسان تهتم حاليا بموضوع الحرب و الثورة و التغيير في سوريا.
5 – و أن النظام مثله مثل المعارضة يقر بالفساد و الأخطاء و بالحاجة الى التغيير والتصحيح.
6 – و ان الانترنت متخم بالخبرات القانونية الاجنبية التي قد تصلح كمصدر استشاري

اقترح مايلي :

متابعة القراءة “فكرة …”